يصالح امة ب النيك امة زعلان
يبدأ هذا اليوم ب نيك ساخن عندما ذهب نور الى منزل صديقه و لاكنه لم يجد وجد زوجة ابيه المثيرة جدا شعر اسود طويل شفايف حمراء سكسية تجعل تريد ان تقبلها و ترضعهم و بزاز كبيرة و واقفة و ناعمة قال لها لقد جأت لأخذ هاتفي لقد نسيته البارحة ادخلته و ذهب لاحذ هاتفه ثم عندما كان يخرجه وقفت امام الباب لتمنع ثم اقفلت بالمفتاح و اقتربت لعنده … لا يستطيع الكذب لقد كان كلما يراها يتخيل زبه بداخلها و ينيكها اعنف و اقوى نيك و لاكنها كانت زوجة ابي صديقه عندما قال لها هذا قالت له سيكون هذا سرنا الصغير و لن يعفه احد كما ان زواجي من اجل النقود و فقط انا اريد ان احصل على متعة حقيقية تجنني ثم طبعة قبلة خفيفة بشفتيها المملوءتين علي فمه عندها لم يعد يسيطر على نفسه اكثر جذبها اليه و دخلا في اسخن و الهف قبلة كانت شفتيها ناعمتين و كبيتين و تلحسه بلسانها و يعض هو على شفتيها اوه كانت قبلة تبلل الكس من النشوة ثم دفعته من صده حتى دخلو الى غرفة نومها و قعلو ملابس بعضهم و هو يلمسون و يقبلون بعض حتى تعرو تماما ثم دفعته حتى تمدد على السرير و صعدت فوقها كانت كالقطة الشرسة امسكت بزبه بيدها وبزقت عليه بلعابها و اعطت اسخن و اجمد مساج زب ثم ادخلته الى فمها و بدأ ترضعه و تمصه و هو يدخله و يخرجه من فمها اوه اممم … بعد ان انتهب من زبه و بللته بالكامل حملها و مددها مكانه ثم فارق رجليها و ادخل وجهه بين فخديها و لحس كسها الممحون الاحمر الساخن و المبلل بمائها اللذيذ كالعسل بقي يرضعها و هي تصرخ من نشوتها حتى شبع من مائها ثم تمدد و قال لها ان تصعد فوقه ثم جلست على كسه بثقبة طيزها و نيكها حتى ريح كسها الممحون اااه اااه ااي اااه ااه ثم ادخله بطيزها و اعطاها اقوى و اسخن نيك بكل الوضعيات الممكنة حتى جاب ظهرها و انفجر عليها بمنيه الابيض الساخن .